سُئلَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم: أيُّ العمل أحب إلى الله؟
فقال: الصلاة المفروضة في وقتِها الذي حَدَّده الشارع،
ثم بر الوالدين، بالإحسان إليهما، والقيام بحقهما، وترك عقوقهما،
ثم الجهاد في سبيل الله، لإعلاء كلمة الله عز وجل، والدفاع عن دين الإسلام وأهله، وإظهار شعائره، وذلك بالنفس والمال.
قال ابن مسعود رضي الله عنه: أخبرني بهذه الأعمال؛ ولو قلت له: ثم أي؟ لزادني.
من فوائد الحديث
تَفَاضُل الأعمال فيما بينها بحسب محبة الله لها.
حثُّ المسلم على الحرص على الأعمال الأفضل فالأفضل.
تَتَفاوَتُ إجاباتُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم عن أفضل الأعمال بحسب اختلاف الأشخاص وأحوالهم، وما هو أكثر نفعًا لكل واحد منهم.
مشاركة
استخدم رمز الاستجابة السريعة (QR) لمشاركة بيان الإسلام بسهولة مع الآخرين