أَخْبَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ اليهودَ قومٌ غَضِبَ اللهُ عليهم؛ لأنهم عرفوا الحقَّ ولم يعملوا به.
والنصارى قومٌ ضلال؛ لأنهم عَمِلوا بغير علم.
من فوائد الحديث
الجَمْعُ بين العلم والعمل نجاةٌ من سبيل المغضوب عليهم والضالين.
التحذير من سبيل اليهود والنصارى، ولزوم الصراط المستقيم الذي هو الإسلام.
كل من اليهود والنصارى ضال مغضوب عليه، لكن أَخَصُّ أوصافِ اليهود الغضبُ، وأَخَصُّ أوصاف النصارى الضلال.
مشاركة
استخدم رمز الاستجابة السريعة (QR) لمشاركة بيان الإسلام بسهولة مع الآخرين