يُخْبِرُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ أكثرَ شيءٍ يَخافُه على أُمّتِه: الشرك الأصغر وهو: الرياء؛ بأنْ يعمل من أجل الناس.
ثم أخبر عن عقوبةِ المرائين يوم القيامة بأنْ يقال لهم: اذهبوا إلى مَن كنتم تعملون لأجلهم، فانظروا هل يملكون إثابتَكم ومَنْحَ الأجرِ لكم على ذلك العمل؟!
من فوائد الحديث
وجوب إخلاص العمل لله عز وجل، والحَذَر من الرياء.
شدة شفقتِه صلى الله عليه وسلم على أمته وحرصه على هدايتِهم ونصحه لهم.
إذا كان هذا خوفُه صلى الله عليه وسلم وهو يُخاطب الصحابةَ وهم ساداتُ الصالحين فالخوفُ على مَن بعدهم أشدّ.
مشاركة
استخدم رمز الاستجابة السريعة (QR) لمشاركة بيان الإسلام بسهولة مع الآخرين