- استحباب القول بعد نزول المطر: مُطرنا بفضل الله ورحمته.
- من نسب نعمة إنزال المطر وغيرها إلى الكوكب خَلْقًا وإيجادًا فهو كافرٌ كفرًا أكبر، وإن نسبه على أنه سببٌ فهو كافرٌ كفرًا أصغر لأنه ليس بسبب شرعي ولا حسي.
- أن النعمة تكون سببًا للكفر إذا كُفِرت، وتكون سببًا للإيمان إذا شُكرت.
- النهي عن قول: "مطرنا بنوء كذا"، ولو قُصِد بها الوقت؛ سدًّا لذريعة الشرك.
- وجوب تعلُّق القلب بالله تعالى في جَلْب النعم ودفع النقم.
- هذا الحديث مما يرويه النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه، ويسمى بالحديث القدسي أو الإلهي، وهو الذي لفظه ومعناه من الله، غير أنه ليست فيه خصائص القرآن التي امتاز بها عما سواه ، من التعبد بتلاوته والطهارة له والتحدي والإعجاز وغير ذلك.