- قُبح المجاهرة بالمعصية بعد سِتْرِ الله تعالى عليه.
- في المجاهرة بالمعصية إشاعةُ الفاحشةِ بين المؤمنين.
- مَن سَتَرَه الله في الدنيا سَتَرَه في الآخرة، وهذا من سعة رحمة الله تعالى بعباده.
- مَن ابتُلي بمعصية عليه أن يَسْتُرَ على نفسِه وأن يَتوبَ إلى الله.
- عِظم ذنب المجاهرين الذين يتقصدون إظهار المعاصي، ويُفوِّتون على أنفسهم المعافاة.