- حُسْن خُلُقِ النبي صلى الله عليه وسلم، وأنه يجلس مع أصحابه ويجلسون إليه.
- مشروعية الرفق بالسائل وتقريبه، ليتمكن من السؤال غير مُنْقَبِضٍ ولا خائف.
- الأدب مع المعلِّم كما فعل جبريل عليه السلام، حيث جلس أمام النبي صلى الله عليه وسلم جِلْسَة المتأدِّب ليأخذ منه.
- أركان الإسلام خمسة، وأصولَ الإيمان ستة.
- عند اجتماع الإسلام والإيمان يُفسَّر الإسلام بالأمور الظاهرة، والإيمان بالأمور الباطنة.
- بيان أن الدين درجات متفاوتة، فالدرجة الأولى :الإسلام، والثانية :الإيمان، والثالثة: الإحسان، وهو أعلاها.
- الأصل في السائل عدم العلم، والجهل هو الباعث على السؤال، لذلك عَجِب الصحابةُ من سؤالِه وتصديقِه.
- البدء بالأهمِّ فالأهمِّ؛ لأنَّه بُدىء بالشهادَتين في تفسير الإسلام، وبُدىء بالإيمان بالله في تفسير الإيمان.
- سؤال أهل العلم ما لا يجهله السائل، ليعلم غيره.
- علم الساعة مِمَّا استأثر الله بعلمه.