- الله تبارك وتعالى تجاوز وعفا عن الأفكار والهواجس التي تطرأ على النفس، فيحدّث الإنسان بها نفسه، وتمر على خاطره.
- الطلاق إذا فكَّر فيه الإنسان، وعرض في خاطره، ولكنه لم يتكلم به ولم يكتبه، فإنه لا يعتبر طلاقًا.
- حديث النفس لا يؤاخذ به الإنسان مهما عظم ما لم يستقر في نفسه ويعمل به أو يتكلم به.
- عظيم قدر أمة محمد صلى الله عليه وسلم باختصاصها بعدم المؤاخذة بحديث النفس بخلاف الأمم قبلنا.