- الحث على جهاد المشركين بالنفس والمال واللسان؛ كلٌّ بحسب استطاعته، وأنّ الجهاد لا يَقْتَصِرُ على المقاتلة بالنفس.
- الأمر بالجهاد للوجوب، وقد يكون واجبًا عَيْنيًّا، وقد يكون واجبًا كِفَائيًّا.
- شرع الله الجهاد لأمور منها: أولًا: مقاومة الشرك والمشركين؛ لأن الله لا يقبل الشرك أبدًا، ثانيًا: إزالة العَقَبَات التي تَعْتَرِض سبيل الدعوة إلى الله، ثالثًا: حماية العقيدة من كل ما يُضَادُّها، رابعًا: الدفاع عن المسلمين وعن أوطانهم وأعراضهم وأموالهم.